فلما كان اليوم الخامس خرج عمرو بن عبد ودٍّ العامري- ونفر من المشركين، واقتحموا الخندق من مكان ضيِّق، وأخذ عمرو يصول ويجول، ويدعو إلى المبارزة، فقام عليٌّ وطلب من النبي (ص) الإذن بمارزته، فأذن
خرج عمرو بن عبد ود العامري في معركة الخندق ( الاحزاب ) ونادى هل من مبارز ؟ فلم يجبه أحد من المسلمين, فقال علي (عليه السلام) : (أنا له يا رسول الله), فقال له النبي (صلى الله عليه وآله) : (إنّه عمرو
10- سالم بن أبي الجعد
قال عبد الواحد (وعلي كرم الله وجهه قال فيه النبي برز الايمان كله للكفر كله يوم عمرو ابن ود العامري) قال الالباني قتال علي لعمرو ابن ود العامري لم يثبت بها حديث وأضافوا إلى ذلك: أن عمرو بن عبد ود العامري قاتل مع المشركين في معركة بدر وأصيب بجراحات بالغة منعته عن الاشتراك معهم في أحد، وكان من فرسان العرب المبرزين، فلما كان يوم الأحزاب خرج معلما ليرى
1691 - قتل علي عمرو بن عبد ود رأس الكفار 4385 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أحمد بن عبد الجبار ثنا يونس بن بكير عن ابن إسحاق قال كان عمرو بن عبد ود ثالث قريش وكان قد قاتل يوم بدر حتى أثبتته الجراحة ولم يشهد أحدا فلما كان
1- غمز عمر بن الخطاب رضى الله عنه بالطمع فى الدرع والخوف من القتال فى سبيل الله او الحصول على درع البطل الجبار الرهيب والمرعب عمر بن عبد ود